اعلنت اصوات الحزن البارحة عن مواساتها للعترة الطاهرة بشهادة عالم
ال محمد الامام موسى الكاظم سلام الله عليه وتعالت اصوات البكاء والنحيب
الا ان اغلب تلك الصيحات كانت محدودة في الحسينيات ولم يكن هناك ما اعتادت عليه القطيف من حزن واغلاق لكل دكاكينها ومتاجرها بل كان الكثير منها مفتوحا وكأن الامام الكاظم لم يكن بحسبان بعضهم
شيعتنا منا خلقوا من فاضل طينتنا يحزنون لحزننا ويفرحون لفرحنا