تحتفي بالزيارة التاريخية التي جرت في يوم السبت 6 مارس 2021م حيث زار بابا الفاتيكان العراق ثم توجه للنجف الأشرف ليكون بحضرةِ المرجع الأعلى الإمام السيد علي الحُسيني السيستاني*
🔶🔹🔸🔹🔸🔹🔶
كُلُّ الأنامِ بقلبِـهِ الإنسَـانـي
لاذتْ لأنَّ جَــلالَـهُ ربَّـــانـي
لا تعجبوا (البابا) أتاهُ لعلمِهِ
أنَّ السَّما عُنوانُها ( السِّيستانـي)
عقيل اللواتي / سلطنة عمان
وأتاه "بابا الفاتيكان" لأنَّـهُ
يدري بحجمِ "السيد السيستاني"
هو قطبُ دائرةِ المكانِ و"مَرجعٌ "
لاذَ الـزَّمَـانُ بفكـرهِ المُـتَـفـانـي
حسين الجامع / القطيف
وأرادَ بابا الفاتكان عراقنا
متسائلا عن بابها الرباني
نجفُ الأميرِ تُجيبُ: يا روما إلى
بابي فذاك السيد السيستاني
*مهدي اللواتي / سلطنة عمان *
قد جسَّدَ الطهرَ النقيَّ سلوكهُ
وَ حَوَتْ أُبُوتهُ المدى الإنساني
ولذاك كان الكل تحت جناحه
المسلمُ الداني أو النصراني
مبارك النجاده / الكويت
وأتاهُ (بابا الفاتيكانِ) كأنّهُ
إتيانُ أفقرِهِمْ إلى السُّلطانِ
إذ فيهِ لاحَتْ من عليٍّ رِفعةٌ
وعِمامةٌ أغلى منَ التيجانِ
الشيخ د.أركان التميمي / العراق
سُبحانَ مَن وهبَ المكارمَ كلها
بجلالها للسيدِ السيستاني
هوَ فخرُ أهلِ البيتِ في أقطابِهم
هو آيةُ الرحمنِ في الإنسانِ
جاسم المشرف / الأحساء
اسم تجلى في ربا التبيان
رجل السلام وموطن الأديان
في قلبه سكن الجميع رعاية
عجباً لشخصك أيها السيستاني
أبو جعفر المهنا / القطيف
ياسيدَ الصَّمتِ، المكانُ تُزينُهُ
رُوحُ القَداسةِ شُعلَةُ الإيمانِ
تحتَ العَباءةِ عَالَمٌ مُتماسكٌ
هو للسَّماحةِ دوحةُ اطمئنانِ
عباس العسكر / الأحساء
هوَ هكذا ،، فعليُّ نبضُ حنانِهِ
كالوحي في تأثيره الربَّاني
هو كوثرٌ من هيبةِ العطف الذي
جاءت لنا في سورة الرحمنِ
أحمد رضي / البحرين
قد جَسَّدا روحَ السَّلامِ فهاهما
يتعانقانِ، القِسُّ والسيستاني
فكأنما عيسى المسيحُ بروحهِ
قد زار َ أحمدَ في ربىً وجنانِ
عبدالمجيد الموسوي / الأحساء
🌼🌼🌼
*تمت بإدارة مجموعة أماسي عُمان الحسينية ومراجعتها *